responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي    جلد : 3  صفحه : 374
بابه مع الياء

[صبا] أنت مثل العرب تلدغ و"تصيء"، من صاءت تصيء إذا صاحت، قيل: هو صأى كرم يرمي؛ وجملة وتصيء حالية.
[صيب] فيه: اسقنا غيثًا "صيبًا"، أي منهمرًا متدفقًا، وأصله صيوب - وقد مر. وفيه: يولد في "صيابة" قومه، أي النبي صلى الله عليه وسلم أي صميمهم وخيارهم، صيابة القوم وصوابتهم بالضم والتشديد فيهما.
[صيت] فيه: ما من عبد إلا وله "صيت" في السماء، أي ذكر وشهرة وعرفان، ويكون في الخير والشر. وفيه: كان العباس "صيتًا" أي شديد الصوت عاليه، صيّت وصائت بمعناه.
[يصح] ك: فيه: فسمعت "صائحًا": ألا هل وجدوا ما فقدوا، الصائح من مؤمني الجن أو الملائكة. ومنه: كان أبو هريرة "يصيح" به، أي ينادي بين الناس بهذا الحديث.
[صيخ] نه: في ح ساعة الجمعة: ما من دابة إلا وهي "مصيخة"، أي مستمعة منصتة، ويروى بسين - وتقدم. ط: ولا عجب في جعل الدابة الغير عاقلة ملهمة بذلك، ولعل الحكمة في الإخفاء عن الجن والإنس أنهم لو كوشفوا بشيء اختلت قاعدة الكليف، قوله: من حين تصبح - ببناء حين، أي منتظرة لقيام الساعة من الصبح إلى طلوع الشمس لأن ظهور القيامة بينهما، شفقًا خوفًا من الساعة، يتب عليه أي قبلت توبته، وله: ذلك في كل سنة، إشارة إلى اليوم المذكور المشتمل على تلك الساعة، ويوم خبره، بل في كل جمعة أي كل أسبوع. نه: وفي ح الغار: "فانصاخت" الصخرة، روى بمعجمة وإنما هو بمهملة بمعنى انشقت، من انصاح الثوب إذا انشق من بل نفسه، وألفها عن واو وذكره هنا لرواية خاء معجمة؛ ويروى بسين - وتقدم، ولو كان الصاد مبدلة من السين صح الخاء من ساخ في الأرض يسيخ ويسوخ:
دخل فيها

نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي    جلد : 3  صفحه : 374
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست